| 0 التعليقات ]

ماأجمل هذا الحضور الذي يفوح عبقاً من روائع الورود


أجمل باقة لشخصك الرائع




حلم القلوب أين هي جنتي التي سترسم لي دار السعادة
لأجمع شتاتي وحديث ذكرياتي ومرهمات تخيلاتي ..
لما نسكن نشعر بالبرد ولوحوينا الخلجات هامت بنا التميمات
نحن نعوذ أن الزلل في الاباحات فنركن الى من يبرئ الزلات ..
لنجمع الشتات على الهامات فنسهوا أننا من تراب الطين ولسنا
من جميع الخامات ..يالنا نحلم بل نبتعد الى جسور القمم ..لانجد صلوات ولا تحيات ..
وضعنا الطفولة حلم بها للمستقبل فأردنا الرجوع لنبكي ونعبر بما لانعبر به المستجدات ..
وذهبنا نغلق البيبان معلقة بها قناديل الذكريات .. فنهيم الى ماوراء الفكر دون حاجات ..
طوت بنا الأيام ولازلنا نحلم بعبقريات الكلمات ..أعوذ من قصري وأعوذ من كل الهمزات ..
فأرتجي داراً بها العطر والوردي مضلعة مهدمة البطانات .. ماللعيش لم يعد به لذة النشوات ..
صارع قاعا زمجرياً ينوح في الخلوات ..ومع الخريف تزج الريح مصرصرة فنقلب مع طيران
الورق وتعكس الكلمات ... اننا ليس لنا في بعض الهامات والتحديات أمنيات .

فماذا عسى أن نفعل...


نمرح نمرح ...... ( نمرح لكي نفرح ) ..... فلا نلمح

مرحاً مرحاً ......( نرقص فرحاً ) ......... فلا نجرح

( يوم كنًا صغاراً )

تأهبنا فشد العظم منا .. وفهمنا .. فلم نفهم ...

نزور الليل والباب من أين .. لو العين أغمضت رمشها للعين ..

لولم يكن هناك في السماء نجمتين ولو لم يكن في الأرض قبرين ..

ولنا الأسماء في البطائق لنعرف أننا نحن من أين ............

يا أيتها الحب خذيني لشراع النجدة فلا للبحر تغرقيني .........



سئمت من المجرات ومن بكاء عيني ..

نشدوا بحور العشق رعاناً وليد ويمضي الكون لوناً ارجوانياً

من جديد .. وسحائب العمر في هواها جليد ..

فتغبط الحسرة صوت الباكي بالنشيد .. دون نشيد ...

أمضي حقباً في زمن بعيد .. فيأبا القلب دماً بالوريد ..

أيها السائل ؟؟

الورد والزهر ونبع ينفلق وروح تنتحر .. اذا مالأمس

جدد فينا عبق الحاضر والمستقبل القريب ..

اذا مالقطر أنتشى ببيداء لم تتكرم بها مزن الغمام فتسيل ..



فهنا ايقاع الحزين !!!!!

الحلم لا تنتشيه غابات ورعود والقلب لاترتجيه في ذاك النطاق ..

وساعات تدق عقاربها للذهن فتهذي بها ومن أدمعي الغمام ..

وأعود في الخريف الناشي متاساقط الأوراقي مراغباً في أملي

أن تتساقط الأمطاري .. ولجة في صدري بما هواني .....

ياربيع الخلد وناراً من ناري أن تخضر غصوني وأوراقي ..

فتعالي نمارس القلب حباً من حنايا أضلعي فأضلعي تتهاوى ..

سراباً أكان أم لم يكن فلكي يكن لا بد وأن نكون ..






فكيف نكون ؟؟؟؟

0 التعليقات

إرسال تعليق